ثنائي "السمكة المحظوظة"
صورة سمكة تنزلق في الماء تبعث على الهدوء والبهجة. في هذين التصميمين، جسّدنا هذه الحركة السلسة باستخدام معدن صلب. تتميز القلادة بتصميم انسيابي، صُممت لتستقر بخفة على عظمة الترقوة كقطرة حظ. يلتف الخاتم المطابق برفق حول الإصبع، مما يخلق تفاعلًا مرحًا بين الزخرفة واليد.
حارس صغير على يدكِ بينما تستقر القلادة قرب القلب، صُمم الخاتم لتُشاهديه . صممنا شكل السمكة ليحيط بالخاتم بشكل طبيعي، ليخلق انطباعًا بسمكة تسبح بانسيابية فوق إصبعكِ. إنه بمثابة تذكير دائم ولطيف بالحرية والانسيابية طوال يومكِ الحافل. سواء ارتديتِه بمفرده كقطعة بسيطة أو مع خواتم بسيطة لخلق تأثير "التموج"، فإنه يمنحكِ لحظة من السكينة في كل مرة تنظرين فيها إلى يدكِ.
لماذا نحبه: إنه رمز خالد للحظ والوفرة (خاصةً في الثقافات الشرقية)، وقد أُعيد تصميمه بجماليات عصرية وبسيطة. مثالي للارتداء اليومي أو كمجموعة هدايا مميزة.
الزهرة القابلة للتحويل
التنوع هو قمة الفخامة. لماذا لا تُلبس قلادة جميلة إلا بطريقة واحدة؟ صُممت هذه القلادة الزهرية الرقيقة بحلقة خاصة تُمكّنها من أن تكون قطعةً أساسيةً في قلادة كلاسيكية ، وتنزلق بسهولة على قرط دائري لتتدلى منه.
لماذا نحبها: تُحلّ هذه القطعة مشكلة شائعة في تنسيق المجوهرات. بالنسبة للعميل، فهي تمنحه إطلالتين بسعر إطلالة واحدة. يُمكن أن تكون قلادة سوليتير بسيطة للمكتب، ثم تُحوّل إلى قرط أنيق لقضاء أمسية مميزة. إنها إضافة أنيقة وقيّمة لأي علبة مجوهرات.